الآلة، فقالوا: «الصناعة ما كان بآلة».
«المصباح المنير (صنع) ص ١٣٣، والكليات ص ٥٤٤، والموسوعة الفقهية ٧٠/ ٢، ٣٦٠/ ٢٧».
الصّنان:
الصنان والصنة: ذفر الإبط وغيره.
صن يصن صنّا وصنونا وأصن: أنتنت ريحه: أى صار له صنان، وصن اللحم والماء وأصن: صار له صنان.
«المصباح المنير (صنن) ص ١٣٣، والإفصاح في فقه اللغة ١١٦٧/ ٢».
[الصندلة]
شبه الخف يكون في نعله مسامير، والجمع: صنادل.
وتصندل: لبسها.
«الإفصاح في فقه اللغة ٣٩٣/ ١».
[صندوق العروس]
من إبداع الأندلس، كانت العروس تجمع فيه رياشها وحليها، وهو من عود العرعر الصلب في هيكل غاية في الكبر.
«معلمة الفقه المالكي ص ٢٥٦».
[صنف]
قال أهل اللغة: «التصنيف»: التمييز، والصنف: الطائفة من كل شيء أو النوع.
وصنّفت الشيء: جعلته أصنافا، فكأن المصنف لكتاب مبين النوع أو القدر الذي أتى به في كتابه من غيره.
وأما الصنف - بكسر الصاد -: فهو النوع.
قال الجوهري وغيره: الصنف - بفتح الصاد -: لغة فيه، وصنفة الثوب والإزار: طرته، وهي جانبه الذي لا هدب فيه.
قال الجوهري وغيره: ويقال: هي حاشية الثوب: أى جانب كان، وهي - بفتح الصاد وكسر النون - وقد ذكرها في «المهذب» في باب الكفن.
«المصباح المنير (صنف) ص ١٣٣، وتهذيب الأسماء واللغات ١٨٠/ ٣».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute