لغة: حمل الحيوان على النزو، وهو الوثب، ولا يقال إلاّ للشاء، والدّواب، والبقر في معنى السفاد.
«الموسوعة الفقهية ٣٣٠/ ٣، وطلبة الطلبة ص ٢٢٦».
[الإنزال]
لغة إنزال الرجل ماءه: إذا أمنى بجماع أو غيره، وهو مصدر أنزل، وهو من النزول، ومن معناه: الإعذار من علو إلى أسفل، ومنه إنزال الرجل ماءه: إذا أمنى بجماع أو غيره.
اصطلاحا: يطلق عند الفقهاء على خروج ماء الرجل أو المرأة بجماع أو احتلام أو نظر أو غير ذلك.
- وعرّف بما هو أعم من ذلك، فقال الحرالى: الأهواء بالأمر من علو إلى سفل.
- وأيضا: نقل الشيء من علو إلى سفل.
والعلاقة بين العلوق وبين الوطء والإنزال: أنّ الوطء في الفرج، وكذا الإنزال في الفرج يكونان سببا للعلوق، إذ العلوق لا يكون إلا من المنى.
مأخوذ من زجره زجرا من باب ضرب فانزجر، وازدجر ازدجارا، والأصل ازتجر على افتعل يستعمل لازما ومتعديا، وتزاجروا عن المنكر: زجر بعضهم بعضا، وفي كتب الفقه في كتاب «الصيد في علاقة الكلب المعلم»: إذا صاح بالكلب