المصر الجامع، وقيل: كل مكان اتصلت به الأبنية واتخذ قرارا، وتقع على المدن وغيرها، وقيل: هي البلدة الكبيرة وتكون أقل من المدينة، وهي الضيعة أيضا، والجمع: قرى على غير قياس.
قال اللّه تعالى: ﴿اُدْخُلُوا هذِهِ اَلْقَرْيَةَ﴾.
[سورة البقرة، الآية ٥٨]
- سميت قرية لاجتماع الناس فيها، ومن قريب الماء في الحوض إذا جمعته.
والقرّية: عصيّتان طولهما ذراع، يعوض على أطرافها عويد يؤسر إليهما من كل جانب بقدّ، فيكون ما بين العصيتين قدر أربعة أصابع، ثمَّ يؤتى بعويد فيه قرض فيعرض في وسط القرية بقدّ، فيكون فيه رأس العمود.
«النظم المستعذب ٩٧/ ١، والإفصاح في فقه اللغة ٥٥٣/ ١، ٥٥٧، والقاموس القويم للقرآن الكريم ١١٥/ ٢».
[قزح]
- بقاف مضمومة، ثمَّ زاى مفتوحة، ثمَّ حاء مهملة -:
وهو جبل صغير من المزدلفة وهو آخرها، وليس هو من منى، ويقال له:«موقف المزدلفة».
«تحرير التنبيه ص ١٧٧».
القَزُّ:
ما قطعته الدودة وخرجت منه حية.
- والحرير: ما يحل عنها بعد موتها، قال الليث: هو ما يعمل فيه الإبريسم.