للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[الشبهة في الفعل]

هو ما ثبت بظن غير الدليل دليلا، كظن حل وطء أمة أبويه وعرسه.

«التعريفات ص ١١٠».

[الشبهة في المحل]

ما تحصل بقيام دليل ناف للحرمة ذاتا كوطء أمة ابنه، ومعتدة الكنايات لقوله : «أنت ومالك لأبيك» [أبو داود ٣٥٣٠].

وقول بعض الصحابة: «أن الكنايات رواجع»: أي إذا نظرنا إلى الدليل مع قطع النظر عن المانع يكون منافيا للحرمة.

«التعريفات ص ١١٠».

[شبهة الملك]

قال الجرجاني: بأن يظن الموطوءة امرأته أو جاريته كأنه يريد أن يقول: أن يصحب تصرفه في الشيء ظن الملك أو الإباحة.

«التعريفات ص ١١٠».

[الشتم]

وصف الغير بما فيه نقص وازدراء.

«التعريفات ص ١١٠».

الشّث:

- التاء المثلثة -: شجر مثل التفاح الصغير، يدبغ بورقه وهو كورق الخلاف.

قال المطرزي: والشب: تصحيف هاهنا، لأنه نوع من الزاج، وهو صباغ لا دباغ.

قال الفيومي: شجر طيب الريح مر الطعم.

«المصباح المنير (شثث) ص ١١٦، والمغرب ص ٢٢٤».

[الشجر]

جاء في «القاموس»: الشجر: من النبات ما قام على ساق أو ما سما بنفسه دق أو جل قاوم الشتاء أو عجز عنه.

وفي «المصباح»: الشجر: النبات، وهو ماله ساق صلب يقوم به، كالنخل وغيره، والواحدة: شجرة، وتجمع أيضا

<<  <  ج: ص:  >  >>