في اللغة: ذبيحة كانوا يذبحونها لآلهتهم في الجاهلية، والجمع: عتائر، ولها معان متعددة منها:
- أول ما ينتج كانوا يذبحونها لآلهتهم.
- ذبيحة كانت تذبح في رجب يتقرب بها أهل الجاهلية والمسلمون فنسخ ذلك.
قال الأزهري: العتيرة في رجب، وذلك أن العرب في الجاهلية كانت إذا طلب أحدهم أمرا نذر: إن ظفر به ليذبحن من غنمه في رجب كذا وكذا، فإذا ظفر به، فربما ضاقت نفسه عن ذلك وضنّ بغنمه، فيأخذ عددها ظباء فيذبحها في رجب مكان تلك الغنم فكأن تلك عتائره.
وفي الحديث أنه ﷺ قال:«لا فرع ولا عتيرة».
[البخاري ١١٠/ ٧]
وقد انفرد ابن يونس من المالكية بتفسير خاص، قال: العتيرة: