المسعى، وقال أبو عبيد البكري: المروة: جبل بمكة معروف، والصفا: جبل آخر بإزائه وبينهما قديد ينحرف عنهما شيئا.
«المطلع ص ١٩٣».
[المريء]
- مهموزا ممدودا -: مجرى الطعام والشراب من الحلق، والجمع: مرؤ، كسرير وسرر.
«المطلع ص ٣٥٩، وتحرير التنبيه ص ١٠٣».
المرِّيُّ:
- بتشديد الراء والياء -، وكأنه منسوب إلى المرارة والعامة تخفّفه.
وصفته: أن يؤخذ الشعير فيقلى، ثمَّ يطحن ويعجن ويخمّر، ثمَّ يخلط بالماء فيستخرج منه خلّ يضرب لونه إلى الحمرة يؤتدم به، ويطبخ به.
«النظم المستعذب ٢٠٤/ ٢».
[المريضة المشرفة للموت]
هي التي إن تركت ماتت، قال ابن عرفة: وهو ظاهر.
«شرح حدود ابن عرفة ١٩٧/ ١».
[المريطاء]
بضم الميم وفتح الراء وبالمد، قاله الأصمعي، قال: وهي ما بين السّرّة إلى العانة.
«المغني لابن باطيش ص ٨٧».
[المريع]
بفتح الميم وكسر الراء، مأخوذ من المراعة وهي الخصب، وروى مربعا بضم الميم، وبالباء الموحدة، ومرتعا بالمثناة من فوق.
فالأول من قولهم: «ارتبع البعير وتربّع»: إذا أكل الربيع.
والثاني: «من رتعت الماشية ترتع رتوعا»: إذا أكلت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute