للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- والفقهاء جرت عادتهم بالتعبير بالانجرار في باب الولاء، ومرادهم به: انتقال الولاء من مولى إلى آخر بعد بطلان ولاء الأول، وعبروا بالانسحاب أو الاستصحاب في مباحث النية والعزم على العبادة في الوقت الموسع.

«معجم مقاييس اللغة (جر) ص ١٩٦، وفواتح الرحموت ٧٣/ ١، والموسوعة الفقهية ٣٣٤/ ٦».

[الإنجيل]

هو الكتاب المنزل على عيسى ابن مريم وهو فعيل من النجل، وهو الأصل، والإنجيل: أصل العلوم والحكم، ويقال: «هو من نجلت الشيء»: إذا استخرجته وأظهرته، فالإنجيل مستخرج به علوم وحكم.

«معجم مقاييس اللغة (نجل) ١٠١٤، والمطلع ص ٢٨٦».

[الانحراف]

هو الميل عن الشيء، وهو غير الالتفات، فقد يميل الإنسان وهو في نفس الاتجاه.

«المصباح المنير (حرف) ص ٥٠، والموسوعة الفقهية ١٧٤/ ٦».

[الانحلال]

لغة: الانفكاك.

وفي «دستور العلماء»: هو بطلان الصورة.

- وهو عند الفقهاء: بمعنى البطلان، والانفكاك، والانفساخ، والفسخ.

«المصباح المنير (حلل) ص ٥٧، ودستور العلماء ١٩٥/ ١».

[الانحناء]

لغة: مصدر حنى، فالانحناء: الانعطاف والاعوجاج عن وجه الاستقامة، يقال للرجل إذا انحنى من الكبر: «حناه الدّهر»، فهو محنى ومحنو.

قال المناوى: كون الخط بحيث لا تنطبق أجزاؤه المفروضة على جميع الأوضاع كالأجزاء المفروضة للقوس.

قال الجرجاني: فإنه إذا جعل مقعر أحد القوسين في محدب

<<  <  ج: ص:  >  >>