أجملت الحساب: إذا جمعت آحاده، وكملت أفراده: أى أحصوا، وجمعوا فلا يزاد فيهم ولا ينقص. وبمعنى الخلط والإذابة، يقال: جملت الشحم، وأجملته: إذا خلطته.
قال الأحمد بكري والجرجاني: إيراد الكلام على وجه يحتمل أمورا متعددة.
قال: فالتفضيل تعيين بعض تلك المحتملات أو كلها.
قال الجرجاني أيضا: معرفة تحتمل أمورا متعددة.
وقال الجرجاني أيضا: إيراد الكلام على وجه فهمه.
قال ابن الحاجب: المجمل ما له دلالة غير واضحة.
قال المناوى: إيراد الكلام على وجه يحتمل أمورا متعددة.
وقيل: معرفة الأجزاء مع عدم الامتياز.
وإجمال الكلام: إيراده على وجه لم يبين فيه تفصيله.
«مختصر المنتهى الأصولي ص ١٤٠، ودستور العلماء ٤١/ ١، والتعريفات ص ٥، ٦، والتوقيف على مهمات التعاريف ص ٣٨، ومختصر حصول المأمول من علم الأصول لصديق خان ص ٨٨».
الأُجمام:
أجم قلبي - بضم الهمزة وكسر الجيم وتشديد الميم -: أى أريحه وأقطع همه بشيء من الباطل.
وقيل: معناه: أجمعه وأكمل صلاحه ونشاطه.
«المغني ص ٦٩٩».
[الإجهاز]
إسراع القتل، والإجهاز على الجريح إتمام قتله.
«التوقيف على مهمات التعاريف ص ٣٨».
[الإجهاض]
إسقاط الجنين.
قال أهل اللغة: أجهضت الناقة: ألقت ولدها قبل تمامه، وجهضه، وأجهضه عليه: إذا غلبه، ثمَّ استعمل الإجهاض في غير الناقة.
«التوقيف على مهمات التعاريف ص ٣٨، والمطلع ص ٣٦٤».