عاش يعيش عيشا ومعاشا: مصدر ميمي، ومعيشة: اسم زمان أو مكان.
ويطلق المعاش والعيشة على ما يعاش به وما تكون به الحياة من المطعم والمشرب ونحوهما، وعلى زمان العيش أو مكانه.
وجمع المعيشة: معايش على القياس، لأن الياء أصلية فلا تقلب همزة في الجمع، قال اللّه تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا اَلنَّهارَ مَعاشاً﴾ [سورة النبإ، الآية ١١]: أي زمان طلب العيش أو جعلناه عيشا وحياة على أنه مصدر ميمي.
«القاموس القويم للقرآن الكريم ٤٤/ ٢».
[العين]
في اللغة: تطلق بالاشتراك على أشياء مختلفة، منها:
- الباصرة، وعين الماء، وعين الشمس، وما ضرب من الدنانير، والجاسوس.
وجاء في «القواعد الفقهية»: «المعيّن لا يستقر في الذمة وما تقرر في الذمة لا يكون معيّنا».
«المصباح المنير (عين)، والإفصاح في فقه اللغة ١٢٣/ ٢، والموسوعة الفقهية ١٤/ ٨، ١٥، ٢١٥/ ٢٨».
[العين القائمة]
هي الباقية في موضعها صحيحة، وإنما ذهب نظرها وإبصارها.
«المطلع ص ٣٦٢».
[العينة]
في اللغة: السلف، يقال:«تعيّن فلان من فلان عينة»: أى تسلف، قال الخليل: واشتقت من عين الميزان، وهي زيادته.
قال ابن فارس: وهذا الذي ذكره الخليل صحيح، لأن العينة لا بد أن تجرّ زيادة.
واصطلاحا: أن يبيع سلعة نسيئة، ثمَّ يشتريها البائع نفسه بثمن حال أقل منه.