الصنم، قاله الجوهري، وقال غيره: ماله جثة معمول من جواهر الأرض، وعبّر عنه «مجمع اللغة» فقال: هو التمثال يعبد، سواء أكان من خشب، أم من حجر، أم نحاس، أم من فضة، أم غير ذلك، قال اللّه تعالى: ﴿وَقالَ إِنَّمَا اِتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اَللّهِ أَوْثاناً﴾. [سورة العنكبوت، الآية ٢٥]، وقيل:«أوثنت فلانا»: أجزلت عطيته، وأوثنت من كذا: