من عجز عن الشيء يعجز عجزا: إذا ضعف ولم يقدر عليه، وهي: أمر خارق للعادة يظهره اللّه على يد نبي تأييدا لنبوته، وعرفت بأنها أمر داع إلى الخير والسعادة يظهر بخلاف العادة على يد من يدعى النبوة عند تحدي المنكرين على وجه يعجز المنكرين عن الإتيان بمثله والتحدي لمعارضيه.
«المعجم الوسيط (عجز) ٦٠٦/ ٢، ودستور العلماء ٢٩١/ ٣».
المعدِن:
يطلق المعدن لغة على المكان الذي يثبت فيه أهله، فلا يتحولون عنه شتاء ولا صيفا. كذلك يطلق على ما خلق اللّه في الأرض من الذهب والفضة، لأن الناس يقيمون به الصيف والشتاء، وقيل: لإثبات اللّه فيه جوهرهما، وإثباته إياه في الأرض حتى عدن فيها: أى ثبت، كما يطلق أيضا على الأصل، فيقال:
«معدن كل شيء أصله»، وجمعه: معادن.
وفي الاصطلاح: فيطلق الفقهاء لفظ المعادن على أحد معنيين: