وحقيقة الشكر: ظهور أثر النعمة على اللسان والقلب والجوارح، بأن يكون اللسان مقرّا بالمعروف مثنيا به، ويكون القلب معترفا بالنعمة وتكون الجوارح مستعملة فيما يرضاه المشكور.
والشكر للّه في الاصطلاح: صرف العبد النعم التي أنعم اللّه بها عليه في طاعته.
وسجود الشكر شرعا: هو سجدة يفعلها الإنسان عند نعمة أو اندفاع نقمة.
«الموسوعة الفقهية ٢٤٦/ ٢٤».
[السحاق]
لغة: السحاق والمساحقة.
واصطلاحا: فعل النساء بعضهن ببعض، وكذلك فعل المجبوب بالمرأة يسمّى سحاقا.