أصله ما انخفض من الأرض، والجمع: الغيطان، والأغواط، وبه سميت غوطة دمشق.
وكانت العرب تقصد هذا الصنف من المواضع لقضاء حاجتها تسترا عن أعين الناس.
وسمى الحدث الخارج من الإنسان غائطا للمقارنة، وهو بهذا المعنى يتفق مع البراز - بالفتح - كنائيّا في الدلالة من حيث أن كلاّ منهما كناية عن ثقل الغذاء وفضلاته الخارجة.