للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

في صفته: «أنه أحدّ من السيف وأدقّ من الشعر».

[مسلم - إيمان ٣٠٢]

«فتح البارى (مقدمة) ص ١٥١».

الصّرح:

في اللغة: القصر والبناء المشرف، والمراد به في قوله تعالى:

﴿قِيلَ لَهَا اُدْخُلِي اَلصَّرْحَ﴾. [سورة النمل، الآية ٤٤]: كل بلاط اتخذ من القوارير، قال: والصرح جمعه: صروح.

«فتح البارى (مقدمة) ص ١٥١».

الصّرع:

علّة تمنع الدّماغ من فعله منعا غير تام فتتشنج الأعضاء.

«الموسوعة الفقهية ٩١/ ٢٥».

الصّرف:

- بالفتح -: الدفع، ورد الشيء من حالة إلى أخرى، أو إبداله بغيره، ومنه الدعاء: «اصرف عنا كيد الكائدين»، وصرف اللّه عنك السوء. ﴿وَتَصْرِيفِ اَلرِّياحِ﴾. [سورة البقرة، الآية ١٦٤] صرفها من حال إلى حال.

ومنه: تصريف الكلام والدراهم.

والصريف: اللبن إذا سكنت رغوته، كأنه صرفت الرغوة عنه.

والصّرف - بالكسر -: صبغ أحمر خالص.

ثمَّ قيل لكل خالص من غيره: صرف: كأنه صرف عنه ما يشد به.

وفي «المصباح»: الصرف: الذائب الذي لم يخرج.

ويقال لكل خالص من شوائب الكدر: صرف، لأنه صرف عن الخلط.

وصرف الجريد: هو تنحيته وإزالة ما يضر بالنخل منه.

قال الأزهري: هو أن يشذبه من شلاّئه ويذلل العذوق فيما بين الجريد لقاطفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>