للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وصورة الدراهم المرسلة: أن يوصى لزيد بعشرين، ولعمرو بأربعين، وهما ثلثا ماله، فالثلث بينهما أثلاثا، لزيد عشرة، ولعمرو عشرون اتفاقا.

«المصباح المنير (سعى) ص ١٠٥، واللباب شرح الكتاب ١٧٤/ ٤، والموسوعة الفقهية ٥/ ٢٥».

[سعديك]

معنى «سعديك»: إسعادا بعد إسعاد، من المساعدة والموافقة على الشيء.

«النظم المستعذب ١٩٠/ ١».

السّعر:

الذي يقوم عليه الثمن، والجمع: أسعار وأسعر.

أسعروا الشيء وسعروه: جعلوا له سعرا معلوما ينتهى إليه، ويقال للشيء: «سعر»: إذا زادت قيمته، وليس له سعر: إذا أفرط رخصه.

وسعر السوق: ما يمكن أن تشترى بها الوحدة أو ما شابهها في وقت ما.

والتسعير: تقدير السلطان أو نائبه للناس سعرا وإجبارهم على التبايع بما قدره.

نظام التسعير: كان النظام الاقتصادى محكما نوعا ما في الأندلس، من ذلك (نظام التسعير) ومراقبة الأثمان، فهذا اللحم تكون عليه ورقة بسعره، ولا يجسر الجزار أن يبيع بأكثر أو دون ما حدد له المحتسب في الورقة، وكانت أوراق السعر توضع على البضائع كلها.

ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغوي.

«الإفصاح في فقه اللغة ١٢٠٢/ ٢، ومعلمة الفقه المالكي ص ٢٣٨، والموسوعة الفقهية ٨/ ٢٥».

[السعفة]

هي من النخل بمنزلة القضيب من سائر الشجر، وهي فرع النخلة، ولا يقال في النخل: «قضيب ولا غصن»، ولكن

<<  <  ج: ص:  >  >>