الانتعاش الباطني، الذي ينشأ عنه الانتعاش الظاهري عند ملاعبة من يستلذ به وعند التفكير.
وقال المناوى: إدراك الملائم من حيث إنه ملائم، كطعم الحلاوة عند حاسة الذوق، والنور عند البصر، وحضور المرجو عند القوة الوهمية، والأمور الماضية عند القوة الحافظة يلتذ بذكرها.
تماسك أجزاء المادة السائلة بعضها ببعض تماسكا تقاوم سيولتها بحيث لا يتغير شكلها بسهولة، كالقطران، والعسل وغيرها.
«المعجم الوسيط (لزج) ٨٥٦/ ٢».
اللِّسان:
معروف، وهو تجويف الفم يحرك الطعام ويكيف الصوت وينوعه فيكتمل به الكلام، قال اللّه تعالى: ﴿لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ﴾ [سورة القيامة، الآية ١٦]: أي لا تتعجل