هو الإنسان، والأنثى منه مرأة، وهذا في اللغة والاصطلاح، إلا أنها في بعض الأبواب كالمواريث تصدق على الصغير والكبير.
«لسان العرب والقاموس المحيط والمغرب (مرأ)، والموسوعة الفقهية ٢٤٦/ ٣».
[المرأة]
الأنثى البالغة مطلقا، وامرأة الرجل: زوجه، قال اللّه تعالى:
﴿إِذْ قالَتِ اِمْرَأَتُ عِمْرانَ﴾. [سورة آل عمران، الآية ٣٥]:
أي زوجه، وقال اللّه تعالى: ﴿وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ اِمْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ﴾. [سورة القصص، الآية ٢٣] هما بنتا شعيب ﵇، ولم يكونا متزوجتين.
وقوله تعالى: ﴿فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَاِمْرَأَتانِ﴾. [سورة البقرة، الآية ٢٨٢] هما أنثيان مطلقا متزوجان أو غير متزوجين.
«القاموس القويم للقرآن الكريم ٢٢١/ ٢».
[المربعة]
هي عصية يأخذ الرجلان بطرفيها ليحملا الحمل ويضعاه على ظهر البعير، تقول منه:«ربعت الحمل»: إذا أدخلتها تحته، وأخذت أنت بطرفها وصاحبك بطرفها الآخر، ثمَّ رفعتماه على البعير.
«النظم المستعذب ١٥٠/ ١».
[المربعة من الإبل]
في «العمد»: إذا قبلت مبهمة ما ذكر في الدية بطرح ابنة لبون، هذا معنى ما أخذ منه.