«صلاة النهار عجماء» [كشف الخفاء ٣٧/ ٢] بالمد، سميت بذلك، لأنها لا يسمع فيها قراءة، قاله أبو عبيد.
وفي الاصطلاح: عرف بعض الفقهاء العجماء: بأنها البهيمة.
وفي الحديث: «العجماء جرحها جبار» [النهاية ٨٧/ ٣].
«لسان العرب (عجم) ٢٨٢٧، والمغني لابن باطيش ١١٨/ ١، ونيل الأوطار ١٠٤٧/ ٤، والموسوعة الفقهية ٢٩٢/ ٢٩».
[العجوة]
نوع من التمر، قال الجوهري: هو من أجود تمر المدينة ونخلها يسمّى لينة.
«تحرير التنبيه ص ٢٠٢، والإفصاح في فقه اللغة ١١٤٨/ ٢، وفتح البارى (مقدمة) ص ١٦٢».
[عجوز]
لغة: المرأة المسنّة، وقد عجزت تعجز عجزا، وعجّزت تعجيزا: أى طعنت في السّن، وسميت عجوزا لعجزها في كثير من الأمور.
وفسر القرطبي العجوز بالشيخة، قال ابن السكيت: ولا يؤنث بالهاء، وقال ابن الأنباري: ويقال أيضا: عجوزة بالهاء لتحقيق التأنيث.
وروى عن يونس أنه قال: سمعت العرب تقول: عجوزة - بالهاء -، والجمع: عجائز وعجز.
«المصباح المنير (عجز) ص ٣٩٣، ٣٩٤ (علمية)، والموسوعة الفقهية ٢٩٤/ ٢٩».
[العدا]
- بالكسر -: الأجانب، وبالضّمّ: الأعداء، وتكسر أيضا.
قال الشاعر:
إذا كنت في قوم عدى لست منهم … فكل ما علفت من خبيث وطيّب
«النظم المستعذب ٩٣/ ٢».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute