فارسية: وهي قوس البندق كما ذكر، يرمى عنها الطير بالطين المدور.
وأصله بالفارسية: جلة، وهي كبّة غزل، والكثير جلهاء، وبها سمي الحائك.
«النظم المستعذب ١٠١/ ٢».
[القوصرة]
- بتشديد الراء -: وعاء التمر يتخذ من قصب سمى بها ما دام فيها تمر، وإلا يقال: زنبيل.
«الكليات ص ٧٣٥».
[القول]
لغة: الكلام، أو كل لفظ ينطق به اللسان تامّا أو ناقصا، وقد يطلق القول على الآراء والاعتقادات، فيقال: هذا قول أبي حنيفة وقول الشافعي، يراد به رأيهما وما ذهبا إليه.
- وقد يكون القول بمعنى الظن، جاء في «غريب الحديث» للبستى: قوله: «أتقوله» يريد: أتظنه، قال الشاعر:
متى تقول القلص الرواسيا … يلحق أم عاصم وعاصما
أى: متى تظن القلص تلحقهما، ولذلك نصب القلص.
- وقال في نفسه: أي أدار الكلام والمعاني في ضميره ولم ينطق به، قال تعالى: ﴿وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اَللّهُ بِما نَقُولُ﴾. [سورة المجادلة، الآية ٨] وقد كشف