للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- قال في «التعريفات»: ما كان فائت المعنى من كل وجه مع وجود الصّورة، إما لانعدام الأهلية أو المحلية، كبيع الحر والصبي.

- وهو أيضا: ما لا يعتد به ولا يفيد شيئا.

- قال الأنصاري: هو ما فقد منه ركن أو شرط بلا ضرورة.

قال: ويرادفه الفاسد عندنا، ولا ينافيه اختلافها في بعض الأبواب، لأن ذلك مصطلح آخر.

«ميزان الأصول ص ٣٩، وأنيس الفقهاء ص ٢٠٩، والتعريفات ص ٣٦، والحدود الأنيقة ص ٧٤، ٧٥».

[الباغية]

فرقة أبت طاعة الإمام الحق في غير معصية بمغالبة ولو تأويلا.

«شرح حدود ابن عرفة ٦٣٣/ ٢».

[الباقلاء]

قال النووي: فيه لغتان: التشديد مع القصر ويكتب بالياء، والتخفيف مع المد ويكتب بالألف، ويقال له: «الفول».

«تحرير التنبيه ص ١٢٥».

[البالوعة]

قال البعلى: وسمّيت البالوعة على «فاعولة»، وبلوعة على «فعولة» لأنها تبلع المياه، وهي البواليع، والبلاليع.

قال المطرزي في «شرحه»: ويقال لها أيضا: البلوقة، وجمعها:

بلاليق، قال: وقد جاءت البلاعة والبلاقة على وزن علامة.

قال الجوهري: «البالوعة»: ثقب في وسط الدّار، وكذلك البلوعة.

قال الفيومي: ثقب ينزل فيه الماء، والبلّوعة - بتشديد اللام -: لغة فيها.

«المصباح المنير (بلع) ص ٢٤، والمطلع ص ٢٦٦».

بانِقْيا:

قال البعلى: بزيادة ألف بين باء ونون مكسورة بعدها ساكنة تليها ياء مثناة تحت: ناحية بالنجف دون الكوفة.

<<  <  ج: ص:  >  >>