للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

- نسيم الريح، أو الريح اللينة، فقوله تعالى: ﴿وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اَللّهِ﴾. [سورة يوسف، الآية ٨٧]: أي من رحمته.

وقوله تعالى: ﴿فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ﴾ [سورة الواقعة، الآية ٨٩]: أي فرحة وسرور، أو رحمة من اللّه.

والرّوح - بالضم -: ما به حياة النفس.

وروح القدس: جبريل : ﴿وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ اَلْقُدُسِ﴾. [سورة البقرة، الآية ٢٥٣]: أي بجبريل .

وسمى عيسى روحا لأنه نشأ بحياة ألقاها إلى مريم من غير واسطة، وقوله تعالى:

﴿وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ﴾. [سورة المجادلة، الآية ٢٢]: أي بقوة منه أو بملائكة من عنده، وقال اللّه تعالى: ﴿ثُمَّ سَوّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ﴾. [سورة السجدة، الآية ٩]: أي من سر الحياة التي لا يخلقها إلا اللّه، أى بروح من اللّه لا من غيره بروح لا يملك نفخها في الإنسان إلا اللّه، فهو وحده مصدر الحياة لكل كائن حيّ، كما أنه مصدر الوجود لكل موجود.

«القاموس القويم للقرآن الكريم ص ٢٧٩، ٢٨٠».

[الروزنة]

قال ابن السكيت: «الروزنة»: الكوة، وهي معرّبة.

«المطلع ص ٢٥٢».

[الروشن]

الجناح الخارج من نحو الخشب في طريق نافذ (شارع).

الساباط: السقيفة على حائطين والطريق بينهما.

«الإقناع ١١٠/ ٢».

[رويدك]

أى ارفق، تصغير رود بالضم، وهي: الرفق.

«فتح البارى (مقدمة) ص ١٣٢».

<<  <  ج: ص:  >  >>