- والبازي - بتشديد الياء -: حكاها أبو حفص الحميدي.
قال الزجاج: و «الباز» مذكر لا خلاف فيه.
«المصباح المنير (بزا) ص ١٩، والمطلع ص ٣٨١».
[الباسور]
ورم تدفعه الطبيعة إلى كل موضع في البدن يقبل الرطوبة، كالمقعدة والأنثيين، والأشفار، فإن كان في المقعدة لم يكن حدوثه دون انفتاح أفواه العروق، وقد تبدل السين صادا، فيقال:«الباصور»، وقيل: غير عربي.