- وفي «الواضح في أصول الفقه»: المانع: هو الوصف الوجودي الظاهر المنضبط الذي يمنع ثبوت الحكم.
«المعجم الوسيط (منع) ٩٢٤/ ٢، والقاموس المحيط (منع) ٨٤/ ٣، وشرح حدود ابن عرفة ص ٥٩٢، والحدود الأنيقة ص ٩٢، والتعريفات ص ١٧٢، ولب الأصول/ جمع الجوامع، ص ١٣ والموجز في أصول الفقه ص ٢٤، وغاية الوصول ص ١٣، والواضح في أصول الفقه ص ٤٩، وشرح الكوكب المنير ٤٥٦/ ١، الموسوعة الفقهية ٢٨٧/ ٣٠».
هي اعتبار الشيء مانعا، كجعل قتل الوارث مورثه مانعا من إرثه منه، وكجعل الحيض والنفاس مانعين من صحة الصلاة والصوم، وكجعل نجاسة المبيع مانعة من صحة البيع.
«الموجز في أصول الفقه ص ٢٣».
[الماهن]
هو الذي يتولى المهنة لنفسه.
وفي حديث عائشة ﵂ عند أبى داود:
«كان الناس مهّان أنفسهم»[النهاية ٣٧٦/ ٤] تريد: أنهم كانوا يتولون المهنة لأنفسهم.
«النهاية ٣٧٦/ ٤، ومعالم السنن ٩٥/ ١».
[الماهية]
تطلق غالبا على الأمر المتعقل، مثل المتعقل من الإنسان، وهو الحيوان الناطق مع قطع النظر عن الوجود الخارجي، والأمر المتعقل من حيث إنه مقول في جواب ما هو يسمى ماهية، ومن حيث ثبوته في الخارج يسمى حقيقة، ومن حيث امتيازه