[الريبة]
اسم مأخوذ من الريب، وهي في اللغة: الشك والتهمة، وجمعها: ريب، كسدرة وسدر.
ورابني الشيء: عرفت منه الريبة.
ولا يخرج المعنى الاصطلاحي للريبة عن المعنى اللغوي.
«المطلع ص ٤٠٨، والموسوعة الفقهية ١٩٦/ ٢٣».
[الريث]
من ريث: أى أبطأ، واسترثته: استبطأته.
فالريث: الإبطاء، والرائث: المبطئ.
ويقال: «ريثما فعل»: أى قدر ما فعله، ووقف ريثما صلينا، أى: قدر ما صلينا.
«المصباح المنير (ريث) ص ٩٤، ونيل الأوطار ١٠/ ٤».
[الريح]
في اللغة: الهواء المسير بين السماء والأرض، والريح بمعنى الرائحة: عرض يدرك بحاسة الشم، يقال: «ريح زكية».
وقيل: لا يطلق اسم الريح إلاّ على الطيب من النسيم.
أما الرائحة: فهي النسيم طيبا كان أم نتنا، وجمعها: رياح، وأرواح، وأراويح. ويستخدم لفظ الرياح في الرحمة، ولفظ «الريح» في العذاب، ومنه الحديث: «اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا» [المطالب ٣٣٧١].
والريح: الهواء الخارج من أحد السبيلين.
و «الريح ريح زرنب» [البخاري «النكاح» ٨٢] كما في حديث أم زرع، هو نوع من الطيب كأنها وصفته بطيب الريح أو بحسن الثناء.
«فتح البارى (مقدمة) ص ١٣٣، والموسوعة الفقهية ٢٠٠/ ٢٣».
[الريحان]
- بكسر الراء - قال أبو السعادات: هو كل نبت طيب الريح من أنواع المشموم، وقيل: أطراف كل نبتة طيبة الريح ج ٢ معجم المصطلحات)