للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= والمقدسي في الأحاديث المختارة (١٢٥٨، ١٢٥٩)، وأبو نعيم في الحلية (١/ ٢٥٢).
ومحمد بن جعفر كما في مسند أحمد (٥/ ١٤٠)، ومصنف ابن أبي شيبة مختصرًا (٢٦٥٥٩)، ومسند عبد بن حميد كما في المنتخب (١٧٧)، وفوائد ابن أخي ميمي الدقاق (١٩٣) ومستدرك الحاكم (٨٦٠٤)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٧/ ٣٣٣).
وسهل بن يوسف، كما في الجعديات لأبي قاسم البغوي (١٢٩٢).
ووهب بن جرير، كما في الجعديات لأبي قاسم البغوي (١٢٩٣)، والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (١٨٥٠)، وشرح معاني الآثار للطحاوي (١/ ٢٢٦)، ومشكل الآثار (٥٨٣٣)، ومسند الشاشي (١٥١٣)، وشعب الإيمان للبيهقي (٦٩٨٢)، وتاريخ دمشق لابن عساكر (٧/ ٣٣٤).
وعمرو بن مرزوق كما في الحلية (٣/ ١١٠)،
وشبابة بن سوار، كما في الجعديات لأبي قاسم البغوي (١٢٩٤) وتاريخ دمشق لابن عساكر (٧/ ٣٣٣، ٣٣٦)، كلهم رووه عن شعبة، عن أبي جمرة، عن إياس بن قتادة، عن قيس بن عباد به، ولفظ أحمد: عن قيس بن عباد، قال: أتيت المدينة للقي أصحاب محمد ، ولم يكن فيهم رجل ألقاه أحب إلي من أبي، فأقيمت الصلاة، وخرج عمر مع أصحاب رسول الله ، فقمت في الصف الأول، فجاء رجل، فنظر في وجوه القوم، فعرفهم غيري، فنحاني وقام في مكاني، فما عقلت صلاتي، فلما صلى قال: يا بني لا يسوءك الله، فإني لم آتك الذي أتيتك بجهالة، ولكن رسول الله قال لنا: كونوا في الصف الذي يليني، وإني نظرت في وجوه القوم فعرفتهم غيرك. ثم حدث، فما رأيت الرجال مَتَحَتْ أعناقها إلى شيء مُتُوحَهَا إليه، قال: فسمعته يقول: هلك أهل الْعُقْدَةِ ورب الكعبة، ألا لا عليهم آسى، ولكن آسى على من يهلكون من المسلمين.
وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.
إياس بن قتادة ابن أخت الأحنف بن قيس، قال البخاري في التاريخ الكبير (١٤١٦): يروي عن قيس بن عباد. اه
وقال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (٢/ ٢٨٢): روى عن قيس بن عباد روى عنه أبو جمرة نصر بن عمران، سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ذلك، زاد أبي: كان قاضي الري.
وقال ابن سعد في الطبقات الكبرى (٧/ ١٢٨): كان ثقة قليل الحديث. اه
وذكره ابن حبان في الثقات (٤/ ٣٥)، وقال: «كان مقدمًا في بني تميم، نظر يومًا إلى شيبة بيضاء في لحيته فقال أراني حمير الحاجات لبني تميم وهذا الموت يطلبني، فأتى الشبكة ونزلها متعبدًا إلى أن مات، وجانب الرياسات والولايات».
ونصر بن عمران، وثقه أحمد ويحيى بن معين وأبو زرعة وغيرهم.
قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
الطريق الرابع: قتادة بن دعامة، عن قيس بن عباد. =

<<  <  ج: ص:  >  >>