وقال أيضًا في موضع آخر من التمهيد (٤/ ١٢٩): «وهذه الرواية غريبة عن مالك، ومذهبه عند أصحابه على خلاف ذلك». وانظر: الكافي لابن عبد البر (١/ ٢١٣)، الإشراف على نكت مسائل الخلاف (١/ ٢٩٢، ٢٩٣). (٢) الأم (١/ ١٠٠)، التعليقة للقاضي حسين (٢/ ١٠١٧)، مجموع الفتاوى (٤/ ٢٦٥). (٣) الأم (١/ ١٠٠). (٤) وجاء في الروض، ط ركائز (١/ ٣٤٨): «ولا إمامة عاجز عن ركوع، أو سجود، أو قعود إلا لمثله أو قيام: أي لا تصح إمامة العاجز عن القيام لقادر عليه، إلا إمام الحي: أي الراتب بمسجد، المرجو زوال علته». وانظر: المنهج الصحيح في الجمع بين ما في المقنع والتنقيح (١/ ٣٦٢)، الإقناع (١/ ١٦٧)، معونة أولي النهى (٢/ ٣٧٢)، غاية المنتهى (١/ ٢٢٠)، كشاف القناع (٣/ ١٩٩)، دقائق أولي النهى (١/ ٢٧٤)، الإنصاف (٢/ ٢٦٠، ٢٦١)، المغني (٢/ ١٤٤)، المقنع (ص: ٦١)، المبدع (٢/ ٧٩).