للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ومسدد كما في السنن الكبرى للبيهقي (٢/ ٢٦٦)، وفي الدعوات الكبير (١٢٠) كلاهما عن خالد ابن عبد الله، عن سهيل به، بلفظ الإمام مالك، بالبداءة بالتسبيح وتقديم التكبير على التحميد.
ورواية مسدد عند الطبراني في الدعاء (٧١٦) على الترتيب.
وتابع خالدًا على هذا الوجه كل من:
فليح بن سليمان كما في مسند الإمام أحمد (٢/ ٤٨٣)، ومسند أبي يعلى (٦٣٥٩)، ومسند السراج (٨٧٣)، وفي حديثه أيضًا انتقاء الشحامي (١٥٢٥، ١٥٢٦)، وفي الدعاء للطبراني (٧١٧)، ومستخرج أبي عوانة (٢٠٨٣)، وفي التوحيد لابن منده (٣٢٣).
وزيد بن أبي أنيسة كما في السنن الكبرى للنسائي (٩٨٩٥)، عمل اليوم والليلة لابن السني (١٤٣)، ومسند الشاميين للطبراني مقرونًا بغيره (١٣١٨)، روياه عن سهيل به، بلفظ الإمام مالك بالبداءة بالتسبيح وتقديم التكبير على التحميد.
ورواه حماد بن سلمة، وروح بن القاسم، وإبراهيم بن طهمان مقرونين بزيد بن أبي أنيسة كما في مسند الشاميين للطبراني (١٣١٨)، كلهم عن سهيل بن أبي صالح، عن أبي عبيد به، فبدأ بالحمد، فالتسبيح، فالتكبير.
ورواه الطبراني في الدعاء (٧١٥) من طريق حماد بن سلمة وحده.
رواه الطبراني في المعجم الصغير (٧٢٥) من طريق روح بن القاسم وحده، فبدأ بالتكبير، فالتسبيح، فالتحميد.
ورواه الليث ابن عجلان، واختلف على الليث:
فرواه آدم بن أبي إياس، كما في السنن الكبرى للنسائي (٩٨٩٧)، الحلية (٧/ ٣٢٦)، حدثنا الليث بن سعد، عن محمد بن عجلان، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة مرفوعًا، بتقديم التكبير، فالتحميد، فالتسبيح. قال أبو نعيم: عزيز من حديث الليث، عن ابن عجلان به.
ورواه شعيب بن الليث، واختلف على شعيب:
فرواه الربيع بين سليمان، كما في مستخرج أبي عوانة (٢٠٨٦)، عن شعيب بن الليث، أنبا الليث بن سعد، عن ابن عجلان، عن سمي مولى أبي بكر، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، بالبداءة بالتسبيح، وتقديم التكبير على التحميد.
رواه النسائي في السنن الكبرى (٩٨٩٦) أخبرنا الربيع بن سليمان، قال: حدثنا شعيب، قال: حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن سهيل، عن عطاء بن يزيد، عن بعض أصحاب النبي ، قال: من قال: خلف كل صلاة ثلاثًا وثلاثين تكبيرة، وثلاثًا وثلاثين تسبيحة، وثلاثًا وثلاثين تحميدة، وتهليلة، يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، غفر له خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر. موقوف، ولم يذكر أبا عبيد، ولم يسم أبا هريرة.
وقدم التكبير على التسبيح، وأخر التحميد، وواضح أن ابن عجلان لم يضبط إسناد الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>