(٢) نسبه ابن نجيم إلى ظاهر الرواية، وجعله في المحيط قول عامة المشايخ، ورجحه ابن الهمام في الفتح، ونسبه إلى المحققين. انظر حاشية ابن عابدين (١/ ٤١٧)، النهر الفائق (١/ ١٨٨)، البحر الرائق (١/ ٢٩٣، ٢٩٤)، فتح القدير لابن الهمام (١/ ٢٦٧، ٤٤٤). قال ابن نجيم في الأشباه (ص: ٢٧): «وأما السنن الرواتب فاختلفوا في اشتراط تعيينها، والصحيح المعتمد عدم الاشتراط؛ لأنها تصح بنية النفل، وبمطلق النية». جاء في المبدع (١/ ٣٦٦): «وقيل: يكفي نية الصلاة في نفل معين، ذكره في الترغيب». (٣) التجريد (٢/ ٨٢٩). (٤) الأشباه والنظائر لابن نجيم (ص: ٢٧)، حاشية الدسوقي (١/ ٢٣٣)، حاشية الصاوي على الشرح الصغير (١/ ٣٠٤)، روضة الطالبين (١/ ٢٢٧)، الكافي لابن قدامة (١/ ٢٤١)، الهداية على مذهب أحمد (ص: ٨١)، المغني لابن قدامة (١/ ٣٣٧)، الإنصاف (٢/ ١٩).