(٢) المبدع (١/ ٣٥٦). (٣) جاء في الشرح الكبير على المقنع (١/ ٤٨٥): «الناس في القبلة على ضربين: (أحدهما) يلزمه إصابة عين الكعبة وهو من كان معاينًا لها، ومن كان يمكنه من أهلها، أو نشأ فيها، أو أكثر مقامه فيها، أو كان قريبًا منها من وراء حائل يحدث كالحيطان والبيوت ففرضه التوجه إلى عين الكعبة وهكذا إن كان بمسجد النبي ﷺ؛ لأنه متيقن صحة قبلته فإن النبي ﷺ لا يقر على الخطأ .... وقولهم: إنه ﵇ لا يقر على الخطأ صحيح، لكن إنما الواجب عليه استقبال الجهة وقد فعله». وانظر المبدع (١/ ٣٥٦)، شرح منتهى الإرادات (١/ ١٧٠)، كشاف القناع (١/ ٣٠٥). (٤) حاشية ابن عابدين (١/ ٤٢٨). (٥) الاستذكار (٢/ ٤٥٨). (٦) فتح الباري لابن رجب (٣/ ٦٨).