وجاء في المدونة (١/ ١٥٨) «كان مالك لا يكره أن يكون الأعمى مؤذنًا أو إمامًا»، وانظر: التهذيب في اختصار المدونة (١/ ٢٢٨). وجاء في الإنصاف (١/ ٤٠٩): «وأما الأعمى: فصرح بأذانه الأصحاب، وأنه لا يكره إذا علم بالوقت، ونص عليه». وانظر: المبدع (١/ ٣١٥)، شرح منتهى الإرادات (١/ ١٣٣)، كشاف القناع (١/ ٢٣٦). (٢) الشرح الكبير للدردير (١/ ١٩٧ - ١٩٨)، وانظر: الذخيرة للقرافي (٢/ ٦٥)، مواهب الجليل (١/ ٤٥١)، منح الجليل (١/ ٢٠٣)، الخرشي (١/ ٢٣٤). (٣) الأم (١/ ٨٤)، شرح النووي على صحيح مسلم (٤/ ٨٣) و (٧/ ٢٠٢)، طرح التثريب (٢/ ٢١١)، الحاوي الكبير (٢/ ٥٦)، نهاية المحتاج (١/ ٤١٤)، التوضيح شرح الجامع الصحيح لابن الملقن (٦/ ٣٥٣).