(٢) سنن ابن ماجه، كتاب الفتن ٢/ ١٢٩٩ (٣٩٣٨) ولفظه: أصبنا غَنَمًا للعدو، فانتهبناها، فنصبنا قدورنا، فمر النّبيّ ﷺ بالقدور، فأمر بها فأكفئت، ثم قال: إنّ النهبة لا تحل. ٨٥٩ - طبقات خليفة ص: ٤٦ والتاريخ الكبير ٢/ ١٧٣ وتاريخ الثقات ص: ٩٠ (١٨٦) والجرح والتعديل ٢/ ٤٦٣ والثقات لابن حبان (قسم الصحابة) ٣/ ٤٦ والاستيعاب ١/ ٢١١ وأسد الغابة ١/ ٢٨٦ وتهذيب الكمال ٤/ ٣٩١ والكاشف ١/ ٢٨٣ (٧٠٥)) وإكمال المغلطاي ٢/ لوحة (٤٢) وتهذيب ابن حجر ٢/ ٢٢ والتقريب ص: ١٣٣ (٨٤٠). (٣) تجريد أسماء الصحابة ١/ ٦٧ (٦٢٨) هذا وقد قال البخاري في تاريخه: سمع أبا مسعود الأنصاري وحذيفة، روى عنه أشعث بن سليم، وقال الثوري: له صحبة، ولا يصح، حديثه في الكوفيين، وقال العجلي: تابعي ثقة. (٤) أخرجه النسائي في القسامة باب هل يؤخذ أحد بجريرة غيره ٨/ ٥٣ (٤٨٣٣) وما بعده.