(٢) وقد قال الذهبي في نهاية ترجمته في تاريخ الإسلام: قلت: استَقرّ على توثيقه، وتجنُّب ما ينكر له، وقال في سير النبلاء قلت: الرجل قد وثب إلى ذاك البَرّ، واعتمده صاحبا "الصحيحين" ولا ريب أنّه صاحب أفراد ومناكير، تنغمز في سعة ما رَوَى، فإنّه من أوعية العلم، وهو أقوى من عبد الله كاتب اللَّيث وانظر ما كتب فيه الحافظ في هدي الساري ص: ٣٩١ والتقريب. (٣) مواضع البياض كلمات لم أستطع قراءتها، وانظر ما حكاه النسائيّ عن سلمة بن شبيب ما أقر إسماعيل بوضعه في إكمال مغلطاي ١/ لوحة (١١٥/ ب) بطوله. ٤٩٤ - طبقات ابن سعد (الجزء المتمم) ص: ١٤٠ (٤٩) والتاريخ الكبير ١/ ٣٦٢ والجرح والتعديل ٢/ ١٨٣ والثقات لابن حِبّان ٤/ ١٨ وانظر أيضًا ٦/ ٣٥ (إسماعيل بن عبد اللّه بن أبي ذئب) وسؤالات البرقاني ص: ١٣ (٢) وتهذيب الكمال ٣/ ١٣٠ وإكمال المغلطاي ١/ لوحة / ١١٥/ أ وتهذيب التهذيب ١/ ٣١٣ والتقريب ص: ١٠٨ (٤٦١).