كتاب نهاية السول في رواة الستة الأصول - ت عبد القيوم - ناقص

أعلم، ولا تستطل ذلك، فإنَّ كلَّه فوائد عند أهل الحديث.

٢٥٤٠ - ق: سُلَيمان بن يُسَيْر -بمثَنَّاة مَضْمومة في أوَّله، وهذا يُعْرَف كونها بمثناة تحت من الرُّتْبة، ويقال: أسَيْر (١) - بِضَمِّ الهمزة أبو الصَّبَّاح النَّخَعِيّ الكُوفيّ.

عن مولاه إبراهيم النَّخَعِيّ، وقَيْس بن رُومي، وهَمَّام بن الحارث.

وعنه شُعْبة، وسُفْيان، وعُبَيد الله بن موسى وجماعة.

ضَعَّفَه يحيى القَطَّان.

وقال أحمد، وابن مَعِين: ليس بشيء (٢).

وقال أبو زُرْعَة: واهي الحديث (٣).

٢٥٤٠ - طبقات ابن سعد ٦/ ٣٥٥ وتاريخ ابن معين (الدوري) ٢/ ٢٣٧ والتاريخ الكبير ٤/ ٤٢ والمعرفة والتاريخ ٣/ ٣٥، ٦٥ والضعفاء للنسائي ص: ٤٩ (٢٥٠) والجرح ٤/ ١٥٠ والمجروحين ١/ ٣٢٩ وسؤالات البرقاني ص: ٣٤ (١٩٧) وتهذيب الكمال ١٢/ ١٠٦ والكاشف ١/ ٤٦٥ (٢١٣٧) وإكمال مغلطاي ٦/ ١٠٧ وتهذيب ابن حجر ٤/ ٢٣٠ والتقريب ص: ٢٥٥ (٢٦٢٠).
(١) ويقال فيه: ابن قُسَيم أيضًا كما في مصادر ترجمته.
(٢) لفظ الإمام أحمد في العلل له ٣/ ١٩٦ (٤٨٤٩): ليس يسوي شيئًا في الحديث. ولفظ الإمام ابن معين مثل ما ذكره المؤلف في رواية الدوري.
(٣) ولفظه في الجرح: واهي الحديث، ضعيف الحديث.