(١) الميزان ١/ ٢٧٥ قلت: وَثّقه العجليّ في ثقاته، وذكره ابن حبان في ثقاته أيضًا وسكت الذهبي في الكاشف والتذهيب ١/ لوحة ٨٨/ ب، ولا أدري لماذا قال في الميزان: لا يُعرَف، ولذلك لم يلتفت الحافظ ابن حجر إلى قوله هذا، وقال في التقريب: ثقة. ٥٨٣ - التاريخ الكبير ٢/ ١١ والكنى والأسماء للإمام مسلم ١/ ١٣٣ (٢٦٤) والجرح والتعديل ٢/ ٣٠٣ والثقات لابن حبان ٨/ ١٢٣ وتاريخ وفاة الشيوخ للبغوي ص: ٥٧ (٧٢) والإكمال ٦/ ٣٥٦ (العَيْشِيّ) وتهذيب الكمال ٣/ ٣٢٩ وسير أعلام النبلاء ١١/ ٩ وتاريخ الإسلام ١٧/ ١٠٥ في وفيات (٢٣١ - ٢٤٠) والكاشف ١/ ٢٥٥ (٤٦٦) والوافي بالوفيات ٩/ ٤٠٧ وتهذيب التهذيب ١/ ٣٧٠ والتقريب ص: ١١٤ (٥٥٢). (٢) كذا ضبط المؤلف بالشكل أي يجوز فيه وجهان: بِسْطَامٍ وبَسْطامَ بكسر الباء مصروفًا وبفتح الباء ممنوعًا من الصرف، ولم أجد هذا الضبط في كتب المؤتلف والمختلف، وجاء في لسان العرب ١٢/ ٥٠ (بسطم) الجوهري: بسطام ليس من أسماء العرب، وإنما سَمَّى قيس بن مسعود ابنَه بِسْطَامًا باسم ملكٍ من ملوك فارس … فَعَرَّبوه بكسر الباء، قال ابن بَرِّيَ: إذا ثبت إنَّ بسطام اسم رجل منقول من اسم بسطام الّذي هو اسم ملك من ملوك فارس فالواجب ترك صرفه للعجمة والتعريف، قال: وكذلك قال ابن خالويه ينبغي أن لا يُصرف.