(٢) الكاشف ١/ ٢٠٣ (٨٤) ١١٣ - ثقات ابن حِبَّان ٨/ ١٠ وتهذيب الكمال ١/ ٤٨٢ ومعرفة القراء الكبار ١/ ١٧٨ (٧٨) وتاريخ الإسلام ١٨/ ١٤٦ في وفيات سنة (٢٤١ - ٢٥٠) والعقد الثمين ٣/ ١٥٩ وغاية النهاية ١/ ١٢٣ وتهذيب التهذيب ١/ ٧٩ والتقريب ص: ٨٤ (١٠٥). (٣) قُنْبُل لَقَبٌ، واسمه محمد بن عبد الرحمن أبو عمر القُرَشي المَخزُومِي المكي، وله ترجمة في معرفة القراء الكبار ١/ ٢٣٠ (١٢٩) والعقد الثمين ٢/ ١٠٩ وغاية النهاية ٢/ ١٦٥. (٤) كذا ذكر المؤلف تَابِعًا للمِزّيّ في تهذيبه. وقد ذكر الذهبي في كتابيه تاريخ الإسلام ومعرفة القراء الكبار عن أبي عمر الدَّانِي أنّه توفي سنة أربعين ومئتين، وقال غيره: سنة خمس وأربعين ومئتين. (٥) ممن خَلّط الاثنين من الحفّاظ: صاحب كتاب "زهرة المتعلمين" كما نقل العلّامة المغلطاي في إكمال تهذيب الكمال ١/لوحة ٣٦/ أ و ٣٦/ب وكذا حافظ ابن مَنْدَه في كتاب الوفيات، وسَمَّاه أبو أحمد بن عَدِيّ: احمد بن محمد بن عون القَوَّاس المَكِّي، يقال له الأزْرَقيّ، وكذلك الحافظ ابن خَلَفُون، وممن جعلهما واحدًا الحافظ ابن عساكر في المعجم المشتمل ص: ٥٩ فقال فيه: أحمد بن محمد بن عَوْن ويقال ابن الوَليد أبو محمد، ويقال: أبو الوليد المكي الأزرقيَ القَوَّاس … وقد فَرّق بينهما ابن حِبَّان في الثقات، فقال في ترجمة القَوَّاس: ربما خالف، كما أن القَوّاس اشتهر بالقراءات واختلف سنة وفاة الاثنين، كل هذه القرائن تدل على تفرقتهما، وقد أقَرّ الأئمة هذا التفريق، منهم الذهبي والتقي الفاسِي والحافظ ابن حجر.