كتاب نهاية السول في رواة الستة الأصول - ت عبد القيوم - ناقص

[٩٩٧ - ع: حاتم بن إسماعيل المدني أبو إسماعيل مولى بني عبد المدان.]

عن الجُعَيْد بن عبد الرحمن، وهشام بن عروة، وجعفر بن محمد وخلق وعنه إسحاق، وابن معين، وأبو بكر بن أبي شيبة، وعمرو الناقد، وأبو كريب، وهناد وخلق.

قال أحمد: هو أحب إلي من الدَّراورديّ (١)، وقال "س" ليس به بأس وقال ابن سعد: كان ثقة مأمونًا كثير الحديث، مات سنة (١٨٦) وقال ابن حبان في ثقاته: مات ليلة الجمعة لسبع ليال مضين من جمادى الأولى سنة (٢٠٩) (٢)، وذكره أحمد العجلي في ثقاته، وذكره في

٩٩٧ - طبقات ابن سعد ٥/ ٤٢٥ وتاريخ الدارمي ص: ٩٥ (٢٥٩) والتاريخ الكبير ٣/ ٧٧ وتاريخ الثقات ص: ١٠١ (٢٢٤) والجرح والتعديل ٣/ ٢٥٨ - ٢٥٩ وثقات ابن حبان ٨/ ٢١٠ وتهذيب الكمال ٥/ ١٨٧ والكاشف ١/ ٣٠٠ (٨٣٢.) وسير أعلام النبلاء ٨/ ٤٥٥ والميزان ١/ ٤٢٨ وإكمال مغلطاي ٢/ لوحة (٩٠) وتهذيب ابن حجر ٢/ ١٢٨ والتقريب ص:١٤٤ (٩٩٤).
(١) كلام الإمام هذا والذي جاء في آخر الترجمة من الميزان ذكره ابن أبي حاتم في الجرح برواية الأثرم في سياق واحد، وفيه: حاتم أحب إليّ من الدَّراورديّ زعموا أن حاتمًا كان رجلًا فيه غفلة، إلا أن كتابه صالح.
(٢) كذا في المخطوطة، والمؤلف يأخذ كلام ابن حبان من ترتيب الثقات للهيثمي، وهو كذلك في ترتيبه، جاء في ترتيب الثقات ١/ لوحة (٧٢) .... مات ليلة الجمعة لسبع ليال مضين من جمادى الأول سنة تسع ومئتين انتهى، وهذا خط والصواب ما جاء في أصل الثقات ٨/ ٢١١: مات ليلة الجمعة لتسع ليلى مضين من جمادى الأولى سنة سبع وثمانين ومائة، وفي التاريخ الكبير للبخاري أيضًا: مات ليلة الجمعة لسبع (الصواب لتسع، راجع التعليقات، وإكمال مغلطاي) ليال مضين من جمادت الأولى سنة سبع وثمانين ومائة. وانظر التاريخ الصغير للبخاري أيضًا ٢/ ٢٤٢.