(١) في ذيل ميزان الاعتدال ص: ٦٧ برقم (٢٩). (٢) بيان الوهم والإيهام ٢/ ١ /لوحة ٢٥/ ب. ٢١٠ - طبقات ابن سعد ٥/ ٥٥ والعلل ومعرفة الرجال ١/ ٢٨٨ - ٢٨٩ برقم (٤٦٤) والتاريخ الكبير ١/ ٢٩٥ والجرح ٢/ ١١١ وكتاب المعرفة والتاريخ ١/ ٣٦٧ وثقات العجليّ ص: ٥٣ (٢٩) وثقات ابن حبَّان ٤/ ٤ وتهذيب الكمال ٢/ ١٣٤ والكاشف ١/ ٢١٧ (١٦٥) وتاريخ الإسلام ٦/ ٢٧٨ في وفيات سنة (٨١ - ١٠٠) وسير النبلاء ٤/ ٢٩٢ والوافي بالوفيات ٦/ ٤١ وتهذيب التهذيب ١/ ١٣٩ والاصابة ١/ ١٧٧ والتقريب ص: ٩١ (٢٠٦). (٣) إكمال تهذيب الكمال ١/ لوحة ٥٧/ ب. (٤) هكذا قال المغلطاي، وأقره المؤلف سبط ابن العجمي، وقال ابن سعد في ترجمتها في طبقاته ٨/ ٢٣٠: أسلمت بمكة، وبايعت قبل الهجرة، وهي أوَّل من هَاجَر من النِّساء بعد أن هَاجَر رسول الله ﷺ إلى المدينة، ولم نعلم قرشية خرجت من بين أبويها مُسْلِمةً مُهَاجِرَة إلى الله ورسوله إلَّا أم كلثوم بنت عقبة، خرجت من مكة وحدها، وصاحبت رجلًا من خزاعة، حتى قدمت المدينة في الهدنة هدنة الحديبية …