كتاب نهاية السول في رواة الستة الأصول - ت عبد القيوم - ناقص

وَثَّقه أبو زُرْعَة.

وقد ولي المدينة لعبد الملك بن مَرْوان أوَّل ما غَلَب على الحجاز (١).

٢٨٩٢ - د سي: طَارِق بن مُخَاشن - بِضَمِّ الميم، ثم خاء، وبعد الألفِ شين مكسورة مُعْجمتَين، ثم نُون (٢)، ويُقال: ابن أبي مُخَاشِن - مثله الأَسْلميّ.

عن أبي هُرَيْرة.

وعنه الزُّهْرِيّ، وبُرَيْدة بن سُفْيان.

في ثقات ابن حِبَّان.

وذكره أحمد العِجْليّ مَدنيٌّ ثقة انتهى.

قال شيْخُنا الهَيْثَميّ: قلتُ: هكذا هو على حاشية الكتاب، وفي

(١) في هذه الترجمة كلام كثير لمغلطاي في إكماله، وكذا تكلم الحافظ ابن حجر في تهذيبه وقال في التقريب: أمير المدينة لعبد الملك، وثَّقه أبو زرعة في الحديث، والمشهور أنَّه كان من أمراء الجَوْر من الثالثة، مات في حدود الثمانين.
٢٨٩٢ - طبقات ابن سعد ٥/ ٢٤٨ والتاريخ الكبير ٤/ ٣٥٤ والمعرفة والتاريخ ١/ ٤١٢ والجرح ٤/ ٤٨٦ وثقات العجلي ص: ٢٣٣ (٧١٩) وثقات ابن حبان ٤/ ٣٩٥ وتهذيب الكمال ١٣/ ٣٤٩ والكاشف ١/ ٥١٢ (٢٤٥٧) والتذهيب ٤/ ٣٨٤ وإكمال مغلطاي ٧/ ٥٠ وتهذيب ابن حجر ٥/ ٧ والتقريب ص: ٢٨١ (٣٥٥٥).
(٢) وكذا ضبط الأمير أيضًا في إكماله ٧/ ٢٢٥، وقال الحافظ في التقريب: طارق بن مَحَاسن، بمهملتين، وقيل: بمعجمتين، وضَمِّ أوّله .. ولا أدري من أين له هذا؟