(٢) في النسخة (٢٤٢) وهذا التاريخ خطأ والصواب ما أثبته بين المعقوفين، كما في مصادر ترجمته. ٩١ - الجرح والتعديل ٢/ ٦٣ وثقات ابن حِبَّان ٨/ ٧ وتهذيب الكمال ١/ ٤١١ والكاشف ١/ ٢٠٠ والميزان ١/ ١٢٠ والمغنى في الضعفاء ١/ ٤٩ وتهذيب التهذيب ١/ ٦٢ والتقريب ص: ٨٣. (٣) في معجم البلدان ٣/ ٢٤٠ (سَلَمْيَة) بفتح أوّله وثانيه، وسكون الميم وياء مثناة من تحت خفيفة، كذا جاء به المُتَنَبِّي في قوله: تَرَاها في سَلَمْيَة مسبطرّا، قيل: سَلَمْيَة قرب المؤتفكة، فيقال: أنه لما نزل بأهل المؤتفكة ما نزل من العذاب، رحم الله منهم مائة نفس، فنجاهم فانتزحوا إلى سَلَمْيَة، فعمروها وسكنوها، فسميت سَلَمَ مائة، ثم حرف الناس اسمها فقالوا: سلمية. .. ثم قال ياقوت: ولا يعرفها أهل الشام إلّا بسلميّة. (٤) أخرجه أبو داود في الطهارة باب أيصلي الرجل وهو حَاقِن ١/ ٢٣ برقم (٩١) عن محمود بن خالد عنه عن يزيد بن شُرَيح عن أبى حَيّ المؤذِّن عن أبى هريرة عن النبي ﷺ قال: لا يَحِلُ لِرَجل يؤمِن بالله واليوم الآخر أن يُصَلِّي وهو حَقِنٌ حَتى يتخَفَّف …