* - سيأتي برقم (٧٠) وهو أحمد بن عبد الله بن ميمون. ٢٦ - التاريخ الكبير ٢/ ٢ والجرح ٢/ ٤٩ والتاريخ للفسوي ١/ ١٣٧، ١٩٩ وثقات ابن حبان ٨/ ٦ وتهذيب الكمال ١/ ٢٩٩ وسير أعلام النبلاء ٩/ ٥٣٩ وتاريخ الإسلام ١٥/ ٤٢ في وفيات سنة (٢١٤) وتهذيب التهذيب ١/ ٢٦ والتقريب ص: ٧٩. (٢) وثقه ابن معين في رواية أبى زُرْعة كما ذكره ابن أبى حاتم في الجرح. (٣) كذا قال ابن المُلقّن مُبْهما، ولا شك أنّه أخَذه من إكمال المغلطاي، ولم يذكره، ولم ينسبه إليه لشيء في نفسه، وقد ذكر المغلطاي في إكماله ١ /لوحه ١٠/ أ، ب: فقال: قال محمد بن سعيد بن حاجب: سمعت أبا حاتم الرَّازِي في تاريخه يقول: قدم أحمد بن حنبل دمشق حِين أراد الفريابيّ، فَمَر يسأل عن الشيوخ، فقالوا: أحمد الوّهْبي وبشر بن شعيب بن أبي حمزة فأتى الوَهْبِي، فأخرج له كتاب ابن إسحاق، فقال أحمد: أيّام محمد بن إسحاق محدث بغداد مَنْ كان؟ قال: عبد العزيز الماجشون، والمسعودي، فَمَسَح أحمد قَلَمه، وقام انتهى. فمن هذه العبارة استنبط قوله: اتّهمه أحمد في ابن إسحاق وإن كانت العبارة غير دالة على الاتهام، والله أعلم. (٤) لعله يقصد به العِرَاقي، وما ذكره بعض أشياخ السبط سواء هو العراقي أو غيره كذلك مأخوذ =