(٢) في علل الترمذي يروي الترمذي عنه مباشرة، وليس بينه وبين الترمذي أحَدًا. ٢٠٣ - ثقات العجلي ص: ٥٥ (٤٠) والجرح والتعديل ٢/ ١٠٨ وثقات ابن حبان ٣/ ٢٠ (قسم الصحابة) و ٤/ ٥ في التابعين وتهذيب الكمال ٢/ ١٢٧ والكاشف ١/ ٢١٦ (١٥٨) وتهذيب التهذيب ١/ ١٣٥ وإكمال المغلطاي ١/ لوحة ٥٦/ب والإصابة ١/ ١٧٨ والتقريب ص: ٩١ (١٩٩). (٣) أخرجه البخاري من طريق محمد بن العلاء عن أبي أسامة عن بريد بن عبد الله ابن أبي بردة عن أبى بردة عن أبي موسى قال: ولد لي غلام، فأتيتُ به النبي ﷺ، فَسَمّاه إبراهيم فحنكه بتمرة ودعا له بالبركة، .. أخرجه في كتاب الأدب باب من سَمّى بأسماء الأنبياء .. ١٠/ ٥٧٨ (٦١٩٨). (٤) ما بين المعقوفين ساقط من النسخة، وبسياق الكلام يقتضى ذلك. (٥) الثقات (قسم الصحابة) ٣/ ٢٠. (٦) الثقات ٤/ ٥ (قسم التابعين).