(٢) ما بين المعقوفين ساقط من النسخة، فأثبتُه من الميزان، لأنّ المؤلِّف نقل منه. (٣) انتهى من الميزان ١/ ١٩٢ (٧٦٤) قلتُ (محقق هذا الكتاب): إنّ المؤلف سبط ابن العجمي وَهِم وهما شنيعًا، فأدخل ترجمة في ترجمة، وذلك أنّ الذّهبي في الميزان لم يذكر (إسحاق بن الصَّبَّاح الكندي) المتوفى سَنَة (٢٧٧) بل ذكر إسحاق بن الصَّبَّاح الكندي الّذِي يأتي بعد هذا، وهو ليس من رجال الكتب الستة، بل ذكر للتمييز، وقال فيه المِزِّيّ: أظنّ جَدَّ الّذي قبله، فالّذي ذُكِر للتمييز بعد هذا أَقْدَم من هذا، وهو ضَعِيف، ضَعّفَه يَحْيى بن سَعيد القَطَّان والدَّارقُطْنِي وغيرهما، وسأذكر مصادر ترجمته عند ذكره والخُرَيبي عبد الله بن داود بَن عامر الّذِي يروى عن إسحاق بن الصَّبَّاح المتقدم توفي سنة (٢١٣) أي قبل وفاة "إِسحاق بن الصَّبّاح المتأخر المتوفى سنة (٢٧٧) بأربع وستين سنة وأبو داود صاحب السُّنَن الّذي يروي عن "إسحاق بن الصَّبَّاح" المتأخر مات قبل شيخه ولذلك قال المزّيّ: روي عنه أبو داود، ومات قبله، والله أعلم. ٣٦٦ - التاريخ الكبير ١/ ٣٩٢ والجرح ٢/ ٢٢٥ والمجروحين لابن حبان ١/ ١٣٣ والضعفاء للدّارقطني ص: ١٤٤ (٩٥) والكامل لابن عدي ١/ ٣٣٢ والضعفاء للعقيلي ١/ ١٠٣ وتهذيب الكمال ٢/ ٤٣٦ والميزان ١/ ١٩٢ وتهذيب التهذيب ١/ ٢٣٧ والتقريب ص: ١٠١ (٣٦١). (٤) أي أصل التَّذْهيب، وهو تهذيب الكمال. (٥) تذهيب تهذيب الكمال ١/لوحة ٦٧/أ، وانظر هذا الكلام في أصل التذهيب أيضًا يعني تهذيب الكمال ٢/ ٤٣٦. ٣٦٧ - الجرح والتعديل ٢/ ٢١٠ (٧١٦) باسم: إسحاق بن إبراهيم بن الضَّيف والثقات لابن حبان ٨/ ١٢٠ وتهذيب الكمال ٢/ ٤٣٧ والكاشف ١/ ٢٣٦ (٣٠٢) وإكمال المغلطاي ١/لوحة ٩٢/أ وتهذيب التهذيب ١/ ٢٣٨ والتقريب ص: ١٠١ (٣٦٢)،