كتاب نهاية السول في رواة الستة الأصول - ت عبد القيوم - ناقص

لم أر لهم فيه كلامًا لا مدحًا ولا قدحًا فأذكره (١)، والله أعلم.

* الحسين بن الأسود، هو ابن علي (٢).

١٢٨٠ - س فيما قيل: الحسين بن بشر (٣) الحِمْصِيّ الطَّرَسُوسِيّ.

عن محمد بن حِمْيَر، وحَجَّاج الأعْوَر.

وعنه "س".

قال المزي: لم أقف على روايته عنه (٤)، وثقه "س" (٥)، وقال أبو

(١) فإذا ثبت ما نقله مغلطاي في إكماله فهو ثقة بتوثيق أبي داود له.
(٢) يأتي برقم (١٣٠٤).
١٢٨٠ - الجرح والتعديل ٣/ ٤٧ والمعجم المشتمل ص: ١٠٤ (٢٦٩) وتهذيب الكمال ٦/ ٣٥٢ والتذهيب ١/ لوحة (١٧٧) وتهذيب ابن حجر ٢/ ٣٣٠ والتقريب ص: ١٦٥ (١٣٠٦).
(٣) في أصل المخطوطة "بشر" كما أثبتّه، وكتب في الحاشية: بيان، وتحته "بشير" ولكن المصادر متفقة على كونه بشر.
(٤) كذا قال المزي في تهذيبه في الحاشية كما ذكره المحقق، لكنه وقف فيما بعد في عمل اليوم والليلة للنسائي فألحقه في تحفة الأشراف ٤/ ١٨٠ (٤٩٢٧) وانظر الحديث في عمل اليوم والليلة ص: ١٨٢ (١٠٠) عن الحسين بن بشر عن محمد بن حمير به .. حديث من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة …
(٥) وفي رواية قال: لا بأس به، ذكر الروايتين ابن عساكر في المعجم، والمزي في تهذيبه.