(٢) أخرجه البيهقي في سننه ١٠/ ٢٧٦ بطريقه عن أبي معيد عن سليمان بن موسى عن نافع عن ابن عُمر، وعن عطاء عن جابر به مع زيادة "وليس على العبد شيء" ثم قال البيهقي: قال أبو أحمد: قوله: ليس على العبد شئ، لا يرويه غير أبي معيد وهو حفص بن غيلان عن سليمان بن موسى، وأخرجه ابن عدي في كامله ٣/ ١١١٧ في ترجمة سليمان بن موسى الأسدي الذي تقدم، قبل هذا وحديث ابن عمر أخرجه البخاري من غير طريق سليمان بن موسى بألفاظ مختلفة انظر كتاب العتق باب إذا اعتق عبدًا بين اثنين أو أمَة بين الشركاء ٥/ ١٥٠ - ١٥١ برقم (٢٥٢٢ - ٢٥٢٥) ومسلم في كتاب الأيمان باب من اعتق شركًا له في عبد ٣/ ١٢٨٦ - ١٢٨٧ برقم ٤٧، ٤٨، ٤٩، ٥٠، ٥١. (٣) أخرجه ابن عديّ في كامله ٣/ ١١١٨ في ترجمة "سليمان بن موسى الأسدي أبي أيوب" بطريقه عن سعيد بن عبد العزيز عن سليمان بن موسى عن نافع "أنّه كان مع ابن عُمر في طريق فسمع صوت زَمَّار .. الحديث.