(٢) لم أعثر على كتاب أبي منصور الباوردي. (٣) طبقات ابن سعد ٧/ ٩. (٤) في المعجم الكبير للطبراني ٤/ ٢٧ حصين بن عتبة بدل بن عبيد، وقد أشار المحقق في الحاشية إلى الصواب. (٥) لا أدري كيف قال مغلطاي هذا، وقد ذكر ابن أبي حاتم في الجرح فقال: اختلفت الروايات في إسلامه، فروى داود بن أبي هند عن العباس بن عبد الرحمن عن عمران بن حصين أن أباه الحصين أتى النبي ﷺ، وكان مشركًا، فقال له النبي ﷺ: إن أبي وآباءك وإياك فهم في النار، فما مضت به عشرون ليلة حتى مات مشركًا، ثم ذكر رواية تدل على إسلامه، وقال ابن الأثير في أسد الغابة: مختلف في صُحبته وإسلامه وكذا ذكر الاختلاف الطبراني في المعجم، ولكنه قال: الصحيح أن حصينًا أسلم، وانظر أيضًا الإصابة، فإن الحافظ ذكر فيها الاختلاف، ولكن الراجح أن حصينًا أسلم.