برمش، ثم الأمير يوسف البدرى. - وأما أستادارياته فالأمير تغرى بردى من يلباى القادرى، ثم الأمير تمرباى خازندار الملك العادل طومان باى، ثم الشرفى يونس النابلسى، ثم قرر الأمير طومان باى الدوادار فى الأستادارية مضافا لما بيده من الدوادارية الكبرى واستمرّ بها إلى أن تسلطن. - وأما من ولى الحسبة فى أيامه الأمير قرقماس المقرى، والأمير جان بردى الغزالى، ثم أعيد قرقماس المقرى، ثم الزينى بركات بن موسى، ثم الأمير ماماى الصغير.
وأما أتابكيته فأولهم قيت الرجبى، وقرقماس من ولى الدين، ودولات باى من أركماس، وسودون العجمى. - وأما دواداريته فأولهم مصر باى، ثم أزدمر من على باى، ثم طومان باى الذى تسلطن بعده. - وأما حجّاب حجّابه فالأمير خاير بك من ملباى الذى قرّر فى نيابة حلب، والأمير أنصباى من مصطفى. - وأما بقية الأمراء من أرباب الوظائف على حكم ما تقدم من أخبارهم. - وأما نوابه بالشام دولات باى من أركماس ثم قانصوه المحمدى الشهير بالبرجى، وسيباى من بختجا. - وأما نوابه بحلب أركماس (١) من طراباى، وسيباى من بختجا، وخاير بك من ملباى. - وأما نوابه بحماة جانم، ويوسف الناصرى، وجان بردى الغزالى. - وأما نوابه بطرابلس أركماس من طراباى أيضا، ويخشباى من عبد الكريم، وسودون من يشبك، وجانم، وأبرك الأشرفى، وتمراز الأشرفى. - وأما نوابه بصفد قانصوه قرا، وقانى باى العثمانى، وسودون الدوادارى، ويخشباى من عبد الكريم، وطراباى من يشبك، وجان بردى الغزالى، ويوسف المقطش، وطراباى الأشرفى. - وأما نوابه بغزة ملاج الذى كان نائب القدس، وأزبك الصوفى الذى كان نائب القدس، وأقباى الذى كان كاشف الشرقية، وآخر من ولى بها فى أيامه دولات باى الأعمش وقد جمع بين نيابة القدس والكرك ونيابة غزة، وولى بها آخرون غير هؤلاء ممن ذكر.
وأما ما أنشأه من العمائر التى بالقاهرة، فمن ذلك الجامع والمدرسة اللتان أنشأهما