في هذا الجزء الثاني (من الفهارس)، التي كتبتها الكتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور، ذكرت ما أورده ابن إياس عن العاملين الذين يحصلون على رواتب أو أجور، نظير عملهم في الدولة، أو في القطاع الخاص، أو في المناسبات.
ونجد في بداية كل حرف هجائي بيانًا بمسرد من هؤلاء العاملين وأمام كل منهم اسم الوظيفة، أو الحرفة، التي كان يشغلها.