ينظر: التلخيص الحبير (٤/ ٣٨٥)، التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٨/ ٣٣٦). (٢) هو حمل بن مالك بن النابغة الهذلي، يكنى أبا نضلة، له صحبة، أسلم ثم رجع إلى بلاد قومه. ثم تحول إلى البصرة فنزلها وابتنى بها دارا في هذيل. ثم صارت داره بعد لعمرو بن مهران الكاتب. ينظر: الطبقات الكبرى (٧/ ٢٤)، تهذيب الكمال (٧/ ٣٤٩). (٣) المسطح: بالكسر عمود الخيمة وعود من عيدان الخباء. ينظر: النهاية في غريب الأثر (٤/ ٧٠٣)، غريب الحديث لابن سلام (١/ ١٧٥)، تهذيب اللغة (٤/ ١٦٤). (٤) أخرجه أحمد (٣٤٣٩)، النسائي (٨/ ٢١ - ٢٢) من طريقين عن ابن جريج، بهذا الإسناد. وقال ابن جريج في رواية أحمد: فقلت لعمرو: أخبرني ابن طاووس عن أبيه كذا وكذا، فقال: لقد شككتني. وعبد الرزاق (١٨٣٤٢) عن ابن جريج، عن ابن طاووس، عن طاووس قال: ذكر لعمر قضاء رسول الله ﷺ. . . فقضى رسول الله ﷺ بديتها وغرة في جنينها. والدارقطني في السنن (٤/ ١٢٣) رقم (٣٢٠٧)، الحاكم في المستدرك (٣/ ٦٦٦) (٦٤٦٠)، وقال الهيثمي: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح. ينظر: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٦/ ٢٩٩). (٥) ينظر: حاشية ابن عابدين (٦/ ٣٠٤)، البحر الرائق (٢/ ٢٠٣) (٨/ ١٩٥)، تبيين الحقائق (٥/ ٢٩٤)، المبسوط (١٢/ ٨)، الفواكه الدواني (٢/ ٨٥٩)، كفاية الطالب (١/ ٧٢٨)، التاج والإكليل (٦/ ٢٥٧). (٦) الحقيقة: هي ما أفيد بها ما وضعت له في أصل الاصطلاح الذي وقع التخاطب به وقد دخل فيه الحقيقة اللغوية والعرفية والشرعية. ينظر: المحصول (١/ ٣٩٧)، البلاغة العربية أسسها وعلومها وفنونها (١/ ٥٦٤).