(١) ينظر: المغني (١١/ ٤٣)، الكافي (١/ ٥٤٧)، إعانة الطالبين (٢/ ٣٨٩). (٢) المنخنقة: يقال: خنقة فاختنق، والخنق والاختناق انعصار الحلق، فهي التي تختنق فتموت، قال ابن عباس: كان أهل الجاهلية يخنقون الشاة حتى إذا ماتت أكلوها. ينظر: تفسير الثعلبي (٤/ ١٢)، مفاتيح الغيب (١/ ١٦٠٣). (٣) ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ﴾ [المائدة: ٣]. (٤) ينظر: شرح الزركشي (٣/ ٢٥٨)، الشرح الكبير (١١/ ٥٥). (٥) ينظر: المغني (١١/ ٤٣)، الكافي في فقه الإمام أحمد (١/ ٥٤٧). (٦) أفرى: يقال: أفريت الثوب وأفريت الحلة إذا شققتها وأخرجت ما فيها، أي: ما شققها وأسال منها الدم. ينظر: لسان العرب (١٥/ ١٥٢). (٧) مثرد: يروى بكسر الراء وبفتحها، والتثريد: أن يذبح بما لا ينهر الدم. ينظر: غريب الحديث لابن الجوزي (١/ ١٢٠)، لسان العرب (٣/ ١٠٣). (٨) الأوداج: جمع ودج والمراد العروق الأربعة، وهي الحلقوم: مجرى النفس، والمريء: مجرى الطعام، والعرقان اللذان على جانبي العنق: وهما مجرى الدم وهما الودجان في الأصل وأطلق على الجميع أوداج تغليبا. ينظر: مختار الصحاح (١/ ٧٤٠)، لسان العرب (٢/ ٣٩٧). (٩) أخرجه عبد الرزاق في المصنف رقم (٨٦٢٤)، والبيهقي في السنن الكبرى رقم (١٩١٥١)، من طريق معمر، عن أيوب، عن عكرمة، عن ابن عباس موقوفا. وإسناده صحيح، ورجاله ثقات. ينظر: طبقات ابن سعد (٧/ ٢٤٦)، تاريخ دمشق (٥٩/ ٣٩٠)، سير أعلام النبلاء (٧/ ٥)، (٦/ ١٥)، تهذيب التهذيب (١٠/ ٢٤٣)، (١/ ٣٩٧)، (٧/ ٢٧٣). (١٠) ينظر: بدائع الصنائع (٥/ ٤٢)، المبسوط (١١/ ٤١٠).