ينظر: رجال مسلم للأصبهاني: (١/ ١٤٠)، طبقات الحفاظ، للسيوطي: (٢/ ٥١)، لسان الميزان (٢/ ٣٣٦). (٢) الغيل: بالكسر هو الماء الذي يجري في بطن الوادي بين الحجارة، والمتغلغل بين الشجر، شبه حوافر الفرس بها لصلابتها وامليساسها، وقيل الغيل: هو الماء الصافي دون السيل الكثير، وقيل: هو مكان من الغيضة فيه ماء معين، وقال يحيى بن آدم البعل: هو سيل دون السيل الكثير. وقال ابن السكيت: الغيل هو الماء الجاري على الأرض. وقيل الغيل: هو الشجر الملتف. وقيل: هو الأجمة، وموضع الأسد غيل. ينظر: العين (٤/ ٤٤٨)، جمهرة اللغة (١/ ٥٤٦)، الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية (٥/ ١٧٨٧)، التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد لابن عبد البر (٢٤/ ١٦٥ - ١٦٦). (٣) الغرب: هو أعظم ما يكون من الدلاء يسقى به على السانية، وقيل: هو عرق في مجرى الدمع يسقي فلا ينقطع مثل الناسور. ينظر: شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم (٨/ ٤٩٢٣) والصحاح تاج اللغة (١/ ١٩٣)، تهذيب اللغة (٨/ ١١٦)، القاموس المحيط ص (١١٩)، تاج العروس (٣/ ٤٥٨). (٤) سبق التعريف به (١/ ٣٧٩). (٥) أخرجه أبو داود في المراسيل (١١٧)، وأبو عبيد في الأموال ص (٣٥)، وابن زنجويه في الأموال (١/ ١٢٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٢٥) وقال: حديث منقطع. (٦) ينظر: الإجماع لابن المنذر ص (٦٢)، المغني لابن قدامة (٩/ ٣٣٩) شرح الزركشي على مختصر الخرقي (٦/ ٥٧٣)، ومغني المحتاج (٦/ ٦٤). (٧) سبقت ترجمته (١/ ٢١٦). (٨) سبقت ترجمته (١/ ٤٦٨). (٩) أخرجه أبو عبيد في كتاب الأموال ص (٣٥)، وذكره الحافظ في التلخيص الحبير (٤/ ٢٢٧) مع مرسل آخر للحسن البصري، وقال: هذان مرسلان يقوي أحدهما الآخر.